في ألمانيا يحاكم السارق حتى حين يسرق أشياء رمزية ليست لها قيمة مادية .. وفي المغرب يسرق العرق وتسرق الدماء وتسرق العضاء البشرية والقضاء دائما غفور رحيم لا يعاقب احدا .
حدث في ألمانيا ان سرق شخص مجموعة أقفال ترمز إلى الحب فتمت معاقبته بالحبس ثلاثة أشهر نافذة وفي المغرب حدثت سرقات وسرقات وسرقات ورئيس الحكومة ما يزال يردد ويلتف على تصريحه الداعي إلى العفو عما سلف .
تلك مفارقة وفرق بين بين بلد يحكمه القانون وبلد يستهتر بالقانون .
0 comments
Enregistrer un commentaire